في هذه الشهادة المسجلة في عام 2021، تروي خديجة العلي الحسن المآسي التي تعرضت لها عائلتها أثناء القتال بين داعش وعشيرتها الشعيطات. وتصف فقدانها لاثنين من أبنائها وابن زوجها في عام 2014، حيث قُتلوا جميعًا على يد داعش رغم أنهم كانوا يعملون لدى التنظيم في حقول النفط. وقد تفاقمت هذه الصدمة بسبب الحصار والنزوح والخسائر المالية التي تسبب بها القتال. وخلال هذا النزاع، ارتكب تنظيم داعش مجزرة مروعة بحق أفراد العشيرة.
استمع